The 2-Minute Rule for حياتنا قبل التكنولوجيا
لازلت مندهشا لكنني بدأت اقتنعت بتلك الأفكار! وأنتم هل تعتقدوا أن حياتنا بلا تكنولوجيا ستكون أفضل؟
على الرغم مما تقدمه التكنولوجيا للإنسان من إيجابيات إلا أن هناك بعض السلبيات التي تم ملاحظتها نتيجة اعتماد الإنسان بشكل كامل على الوسائل التكنولوجية ومن هذه السلبيات ما يلي:
الأثر السلبي على حياة الإنسان والأمراض التي يصاب بها بسبب هذا الوضع الحديث.
ومع استمرار التطور تحول التعليم من نظام التلقين الممل إلى نظام البحث والمطالعة واستخدام أساليب البحث العلمي والعصف الذهني.
أولاً: عند طرح تكنولوجيا جديدة، لا بد من التريُّث وتوليد الأفكار حول المخاطر المحتملة ودراسة نتائجها السلبية ووضع تصورات لعواقبها غير المقصودة. ثانياً: قد يكون من المهم أيضاً أن نسأل في وقت مبكر: مَنْ الشخص الذي سيتحدث باسم المؤسسة إذا اضطرتها الظروف للرد على…
زيادة متطلّبات الحياة التي يجب على الفرد توفيرها واقتنائها؛ مما يُكلّف الأفراد حِملاً جديداً لتوفير هذه الإمكانيّات، فلم يكن من الضّروري سابقاً اقتناء العائلة للتلفاز والأدوات التكنولوجيّة الخاصة بأعمال المنزل، بَيدَ أنّه لا يُمكن لأيّ عائلةٍ احتمالَ غياب هذه الأجهزة.[٥]
ومن سلبيات التكنولوجيا أيضا زيادة الاستهلاك الكهربائي بشكل غير طبيعي.
الأعمال باتت أكثر كفاءة وذلك لأن الشركات تستعمل التقنيات الحديثة من أجل زيادة إنتاجية العمال وشركات التي تعتمد على العلاقات مع العملاء تستخدم التقنيات من أجل تتبع العملاء وإدارة المبيعات.
صاحَبَ استخدام التّكنولوجيا تأثيراتٌ كثيرةٌ على المجتمع بكافة أفراده وفئاته، ولا شكّ أنّ التّأثيرات هذه تنقسمُ ما بين تأثيراتٍ إيجابيةٍ وسلبيّة؛ حيثُ يرجعُ أثرها للكيفية التي يستخدمها بها الفرد.
فإذا سمعت عن ثورة أحد البراكين أو اشتعال النار في أحد الغابات عليك انتظار المراسلين المحترفين لتغطية الخبر.
التكنولوجيا في أبسط معانيها هي أي أداة تم اختراعها وتصنيعها لمساعدة الإنسان على أداء مهامه بشكل أسرع وأسهل.
ولكن كنظرة عامة ومقارنة أرى أن الإيجابيات أكبر من السلبيات وأن بعض الإيجابيات أصبحت شيئًا معتادًا في حياتنا فلم نعد نراها إيجابيات بل نور الامارات أشياء عادية.
غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]
ولكن كأي شيء ظهرت بعض العيوب للتكنولوجيا وعلينا معالجة العيوب ووضع حلول لها لأننا لن نستطيع الهروب أو ترك التكنولوجيا التي أصبحت جزءاً من حياتنا.